وقال أوزداغ في حديث تلفزيوني، إن أردوغان اتصل به لكنه لم يصدر بيانا حول حادث الاعتداء، مضيفا: "دائرة الاتصالات برئاسة الجمهورية تصرح بأنه سيتم القبض على الجناة. الرئيس اتصل بي وسألني عن الحادث فأخبرته، قلت له إنني نشرت تغريدة بشأن دولت بهجلي (رئيس حزب الحركة القومية) ولم أوجه إهانات وافتراءات بحقه. وتمنى لي الشفاء وسألني عن مطلق النار، ثم قال لي عمت مساء ووضع السماعة".
ويتهم أوزداغ حزب "الحركة القومية" بالوقوف وراء الاعتداء الذي تعرض له قبيل المؤتمر العام الأول للحزب الذي عقد في أنقرة، وتغيب عنه زعيم الحزب أحمد داوود أوغلو.
المصدر: "زمان"