وأشار أوغلو إلى أنه "كانت هناك مؤامرات لا أخلاقية ضده"، ولكنه مع ذلك "ظهر ودافع عن حزبه، العدالة والتنمية، في ذلك الوقت".
وأوضح أنه لم يتحدث عما كان يخططه البعض، للخروج عن المسار الصحيح واستهلاك كل موارد الخزينة بشكل غير قانوني لو استمروا بنفس أعمالهم، وذلك "خوفا من تشتت الحزب آنذاك".
وكان أحمد داود أوغلو قد قال في العام 2019، تعليقا على إقالته من منصب رئيس الوزراء في مايو 2016: "كان يجب إبعادي من رئاسة الوزراء من أجل تنفيذ سيناريوهات من مثل انقلاب 15 تموز 2016، وتحقيق نقل تركيا من النظام البرلماني إلى نظام رئاسي مغلوط، وإنشاء التحالف مع حزبي حركة القومية والوطن".
المصدر: صحيفة "زمان" التركية