وصوت ترامب لنفسه في وست بالم بيتش بالقرب من منتجع مارالاغو الذي يملكه بعدما غير مقر إقامته الدائم وعنوانه في سجلات الناخبين في العام الماضي من نيويورك إلى فلوريدا.
وقبيل عشرة أيام فحسب على يوم الانتخابات، أدلى نحو 53.5 مليون أمريكي بأصواتهم في الانتخابات المبكرة، وهو عدد قد يسهم في أعلى نسبة تصويت خلال ما يربو على 100 عام وفقا لبيانات مشروع الانتخابات الأمريكية.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم بايدن على ترامب على مستوى البلاد، لكن النسب أكثر تقاربا بينهما في ولايات مهمة يمكنها حسم نتيجة الانتخابات.
المصدر: "رويترز"