وتعتبر صوفي بيترونان آخر رهينة فرنسية في بقع التوتر عبر العالم، بعد سلسلة من الاختطافات تعرض لها الرعايا الفرنسيون في دول إفريقيا ما وراء الصحراء، وفي الشرق الأوسط، منذ بداية الألفية الجديدة.
يأتي الإفراج عن صوفي بيترونان وشخصية سياسية مالية في إطار مفاوضات طويلة مع ممثلي الخاطفين انتهت إلى اتفاق تم بمقتضاه الإفراج عن أكثر من 100 سجين في مالي محسوبين على المتمردين، نهاية الأسبوع.
المصدر: فرانس 24/وسائل إعلام فرنسية