وتنشط جماعات إرهابية لها صلات بتنظيمي "القاعدة" و"داعش" في المناطق القاحلة في وسط وشمال مالي، وتستخدم تلك المناطق قاعدة لشن الهجمات على الجنود والمدنيين في بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين ودول أخرى.
وشهدت مالي انقلابا أطاح بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا، وهو ما تخشى قوى دولية أن يزيد الاضطرابات في البلاد ويقوض المعركة ضد المتمردين هناك وفي منطقة الساحل الإفريقي بشكل عام.
المصدر: رويترز