وقال في أول إطلالة له بعد تعيينه أمس في هذا المنصب: ما يحدث في أفغانستان اليوم هو نتيجة التحريض على الحرب والتدخل الأمريكي في أفغانستان.
ورفض زاده "الاتهامات التي لا أساس لها لوزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ضد بلدنا بإرسال أسلحة إلى طالبان"، وقال: ما يحدث في أفغانستان اليوم هو نتيجة التحريض على الحرب والتدخل الأمريكي في شؤون أفغانستان.
وأضاف: "إن المزاعم التي أطلقها وزير الخارجية الأمريكي هي نوع من الإسقاط ومحاولة لصرف الرأي العام الأفغاني عن دعم واشنطن لداعش".
وختم خطيب زاده بالقول: "إن الولايات المتحدة لم تقدم توضيحا حتى الآن بشان مطالب الرأي العام حول المروحيات التي تحلق فوق أفغانستان تحت رعاية الناتو لمساعدة داعش".
المصدر:"إرنا"