وقال جان إيف لو دريان للمشرعين في البرلمان: "جميع الممارسات في المنطقة غير مقبولة لأنها تتعارض مع جميع الاتفاقيات العالمية لحقوق الإنسان، ونحن ندينها بشدة".
وأضاف "نطلب أن تسمح الصين بدخول مراقبين دوليين مستقلين إلى هذه المنطقة وأن يُسمح للمفوض السامي لحقوق الإنسان بدخولها بحرية".
وتقول واشنطن ومنظمات دولية لحقوق الإنسان، إن هناك أكثر من مليون مسلم أكثرهم من الإيغور، محتجزون في مخيمات في شينجيانغ.
وتنفي بكين أي مساس بحقوق الإيغور أو اعتقالهم في المنطقة، وتتحدث عن "مراكز للتأهيل المهني" هدفها إبعاد السكان عن التطرف والإرهاب.
وشهدت هذه المنطقة شبه الصحراوية التي يبلغ عدد سكانها حوالى 25 مليون نسمة منذ فترة طويلة هجمات نسبتها بكين إلى الانفصاليين أو الإسلاميين.
المصدر: رويترز