وأضاف ميدوز الذي كان حتى نهاية مارس من هذا العام عضوا في مجلس النواب بالكونغرس الأمريكي: "من المفترض أنه لدى صحيفة "نيويورك تايمز" معلومات استخبارية يصعب تصديقها، ولكن في الحقيقة لم يكن لهذه المعلومات المزعومة أي أساس. في رأيي، لو قام زملائي الديمقراطيون بقراءة تقارير المخابرات بدلا من مقالات نيويورك تايمز، لكانوا سينظرون إلى مثل هذه المقالات بشكل آخر".
وشدد ميدوز على أن الصحيفة، نشرت معلومات غير مؤكدة وشدد على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كان سيتخذ الإجراءات اللازمة لو تلقى معلومات موثوقة وأدلة مثبتة بهذا الصدد.
المصدر: تاس