ويتولى قيادة الحراك كل من "تنسيقية الخامس من يونيو"، وهي عبارة عن ائتلاف من رجال الدين وهيئات المجتمع المدني والحركات السياسية، بالإضافة إلى "تجمع القوى الوطنية" المعارض.
ووصف القيادي الإسلامي، الرئيس السابق للمجلس الإسلامي الأعلى في البلاد محمد ديكو خلال كلمة له، الرئيس كيتا بأنه "المشكل الذي تعاني منه مالي".
ويأتي تنظيم هذه المظاهرات بمبادرة من "الجبهة من أجل الحفاظ على الديمقراطية"، والتي تضم أحزابا سياسية معارضة، وشخصيات دينية، وبعض منظمات المجتمع المدني.
المصدر: وكالات