وأضاف التقرير نقلا عن مصادر وصفها بالمطلعة، أن هذا الأمر مكّن الموساد من الانخراط في مساعي مواجهة الوباء في إسرائيل، حيث أصبح من أهم أولويات تل أبيب الحصول على معدات طبية وتكنولوجيا التصنيع من الخارج.
تجدر الإشارة إلى أن تقييمات الجيش الإسرائيلي تشير إلى أن عدد ضحايا وباء كورونا في إيران يزيد بثلاثة أو أربعة أضعاف عن البيانات التي تعلنها السلطات الإيرانية.
وحسب الحصيلة الرسمية الإيرانية، بلغ إجمالي الإصابات في البلاد 71686 والوفيات 4474 حتى الآن.
المصدر: "نيويورك تايمز" + موقع "مكان" الإسرائيلي