وقالت الوكالة إن الناقلة التي تصل سعتها لـ 2 مليون برميل كانت متجهة إلى مصفاة رأس تنورة بالمملكة السعودية لشحن البترول الخام لفائدة الشركة الصينية "UNIPEC".
وأكدت الوكالة أن خلية أزمة شكلت فورا بالتنسيق مع وزارتي الطاقة والشؤون الخارجية إلى غاية إنهاء هذه الأزمة على الساعة 19:45 بتوقيت غرينتش من يوم أمس.
من جهتها، لفتت شركة "سوناطراك" إلى أن الحادثة لم تتسبب في أي أضرار مادية أو بشرية.
وفي وقت لاحق ذكرت أن خفر السواحل الإيراني سمح للناقلة الجزائرية مواصلة طريقها إلى رأس تنورة.
يذكر أن الشركة البريطانية المشغلة للناقلة الجزائرية كانت أكدت أن "مصدر" عادت إلى مسارها وواصلت طريقها في الخليج، بعد توقيفها في مضيق هرمز من قبل أفراد مسلحين صعدوا على متنها.
المصدر: واج