وأورد موقع "فرانس بلو" اليوم أن المواطن الجزائري الذي يعيش في مدينة "فالانس" يملك سجلا "مقلقا" بعد مشاركته لصور أسلحة ومليشيات، إلى جانب منشورات يدعو فيها بـ "النصر لمجاهدي داعش"، كما اعترف بتواصله مع جهات بغرض تسليم طرود "تحتوي على مواد خطيرة".
وكانت السلطات الفرنسية قد أصدرت حكما في الـ 18 من مارس المنصرم بسجن المتهم الجزائري لمدة سنة مع منعه من دخول التراب الفرنسي لـ 10 سنوات، إلا أن السلطات القضائية قبلت طلبه في الطعن بالحكم، وتخفيفه إلى إقامة جبرية استغلها المتهم في الهروب.
المصدر: francebleu.fr