مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

ماذا استفادت ألمانيا من استقبال اللاجئين؟

لام الكثير من الأوروبيين مستشارة ألمانيا، أنغيلا ميركل لفتحها أبواب البلاد قبل 3 سنوات أمام اللاجئين السوريين، واتهموها بالمراهنة على مستقبلها السياسي لكن الأيام كشفت عكس ذلك.

ماذا استفادت ألمانيا من استقبال اللاجئين؟
لاجئون سوريون في طريقهم إلى القارة العجوز / Osman Orsal / Reuters

فالمستشارة الألمانية التي لم تخسر مستقبلها السياسي بدأت تجني هي وبلادها ثمار هذه التجربة بعد انخراط عدد كبير من اللاجئين في دورة العمل والإنتاج داخل الشركات الألمانية.

وحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فقد انخرط عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين في سوق العمل بألمانيا عبر بوابة التدريب المهني الذي صمم خصيصا للوافدين الجدد الذين جاؤوا إلى القارة العجوز هربا من الحرب والفقر.

ومع انخفاض معدلات البطالة في ألمانيا إلى أدنى معدلاتها منذ 30 عاما، فقد الشباب الألمان رغبتهم بالتدريب المهني لتتجه الشركات إلى اليد الوافدة المدربة والتي خضعت لنظام التدريب المهني.

وقال غونتر هيرث، الخبير الاقتصادي لغرفة التجارة في مدينة هامبورغ، "الاقتصاد الألماني يحتاج لعمال مؤهلين، ولدينا أسباب قوية لمساعدة اللاجئين ودفعهم للتدريب المهني".

وبعد إعلانها فتح باب اللجوء ظل حوالي 1,5 مليون لاجئ خارج منظومة اليد العاملة وسجل حوالي 200 ألف عاطل عن العمل، في الوقت الذي خضعت أعداد كبيرة من اللاجئين لدورات الاندماج واللغة.

وبنهاية عام 2018 وصل عدد المسجلين في برنامج التدريب على العمل لأكثر من 400 ألف شخص، من بينهم 44 ألف شخص في التدريب المهني.

وقال هيرث لدينا نموذج سابق لدمج الوافدين كتجربة دمج لاجئين من يوغوسلافيا، والآن بعد مضي 3 سنوات ونصف، نحن على الطريق الصحيح وسيتمكن 80 في المئة من البالغين الذين وصلوا لسن العمل الحصول على وظائف بعد 8 سنوات.

وفي الوقت نفسه تستفيد ألمانيا من التركيبة الديموغرافية للوافدين الجدد، إذ حوالي 60 في المئة منهم في عمر 25 عاما أو أقل.

ومع انخفاض عدد السكان الألمان الأصليين، فإن ألمانيا بحاجة ماسة إلى هؤلاء الشباب من أجل تجديد دمها وشبابها.

ويتخرج من هذا البرنامج كل عام مئات الآلاف من الحرفيين البارعين وغيرهم من المحترفين الذين اجتازوا اختبارات صارمة تديرها الدولة.

وفي العام الماضي، قال ثلث الشركات الألمانية إن لديه وظائف تدريب لم يشغلها أحد فيما بلغت الوظائف الشاغرة أعلى مستوى لها منذ 20 عاما.

ولعل قلق الترحيل من أكثر الأشياء التي تهدد حياة الوافدين، لتتجه الحكومة الألمانية لقانون "2+3" الذي يمكن طالبي اللجوء المرفوضين من الاستمرار في التدريب لمدة ثلاث سنوات والعمل لسنتين على الأقل دون الخوف من الترحيل.

وبعدها يمكن للكفاءة العالية وسجل العمل أن يمنحا طالب اللجوء ميزة عند إعادة تقديمه طلب اللجوء والبقاء في ألمانيا، بحسب الصحيفة الأمريكية.

المصدر: واشنطن بوست

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب نووية

الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث

الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر