وذكرت المجلة أن الكشميري عادل أحمد دار صدم بسيارته المحملة بالمتفجرات قبل أسبوعين حافلة عسكرية هندية ما أسفر عن مقتل 40 من رجال الشرطة الهندية.
وأفادت المجلة الأمريكية في تقرير مطول بأن والدي الانتحاري، قالا إن ابنهما أصبح متطرفا بعد أن اعتدت عليه الشرطة الهندية، وعقب ذلك أعلنت جماعة متمردة تسمى "جيش محمد" تتمركز في باكستان، حيث تلقى، وفق المصدر، دعما لوجستيا ورعاية من قبل الاستخبارات الداخلية، مسؤوليتها عن الهجوم.
المصدر: nationalinteres