ويظهر التسجيل أجزاء كبيرة من المدينة مدمرة بالكامل بعد سنوات من الحرب، وعلى الرغم من ذلك يسعى أهلها في تحد للظروف ورغم الدمار إلى إعادة الحياة تدريجيا إلى مجاريها فيها.
يشار إلى أنه تم إخراج نحو 120 مسلحا مع عائلاتهم من حي الوعر إلى بلدة الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي آواخر سبتمبر/أيلول الماضي، وتسليم جزء من السلاح الثقيل في الحي إلى الدولة السورية.
المصدر : وكالات