وكانت السلطات الإسرائيلية، حولت معظم المقبرة التي تبلغ مساحتها 200 دونم إلى متنزه باسم "متنزه الاستقلال"، وأزالت العديد من شواهد القبور هناك من خلال أعمال التجريف.
وخلال المهرجان، الذي يستمر لمدة يومين ونظم لتسويق النبيذ والبيرة، تم تعزيز الاجراءات الأمنية من قبل السلطات الإسرائيلية.
وأعرب العديد من النشطاء الفلسطينيين عن غضبهم من هذا الحدث، الذي اعتبروه استفزازا متعمدا ضد الفلسطينيين بشكل خاص والمسلمين عموما.
المصدر: رابتلي