وقد بدأت الاحتجاجات عندما جردت الحكومة البحرينية الشيخ قاسم من الجنسية.
ويعود قرار وزارة الداخلية إسقاط الجنسية عن الشيخ قاسم إلى دوره في تعزيز "بيئة طائفية متطرفة"، وأوضحت الوزارة أن الشيخ قاسم، أسس تنظيمات تابعة لمرجعية سياسية دينية خارجية، وعمل على تقسيم المجتمع تبعا للطائفة". مؤكدة أن المملكة ماضية قدما لمواجهة كافة "قوى التطرف والتبعية لمرجعية سياسية دينية خارجية"، سواء تمثل ذلك في الجمعيات أو الأفراد الذين يخرجون على واجبات المواطنة والتعايش السلمي في البلاد.
المصدر: رابتلي