عزف أينودي إحدى معزوفاته التي ألفها بنفسه وسميت بـ"المرثاة لمنطقة القطب الشمالي" وعزفها للمرة الأولى. وقد سمح التراجع المبكر للجليد بسبب التغير المناخي بإنشاء جبل جليدي اصطناعي من الخشب ووضع بيانو كبير عليه.
تزامن ذلك الأداء الموسيقي الذي أجري بالتعاون مع منظمة "غرينبيس" لحماية البيئة مع انعقاد اجتماع منظمة OSPAR المنظمة التي ستنظر إلى إمكانيات حماية المياه الشمالية الدولية. وقد تناغم صوت أينودي مع أصوات ثمانية ملايين من حماة البيئة من أنحاء العالم بالمطالبة بحماية المناطق الشمالية من مختلف التهديدات مثل حفر آبار النفط والصيد المفرط للأسماك.
المصدر: منظمة Greenpeace