ويعود تاريخ الجسر الذي يعتبر معلما رئيسيا للمدينة إلى القرن الخامس عشر، إلا أن جذوره تمتد إلى الإمبراطورية الرومانية، حيث خضع للترميم وإعادة البناء عدة مرات عبر التاريخ.
وأعلنت وزارة الثقافة الإسبانية أن الجسر، وهو موقع تراثي ثقافي، سيخضع لعمليات الإصلاح والإعمار.
المصدر: رابتلي