وفي حال تأكيد الحمض النووي أن هذا الحيوان الثديي ذا المنقار هو الحوت المنقاري مجرفي الأسنان، فستكون هذه العينة الأولى التي يتم العثور عليها في حالة تسمح للعلماء بتشريحها
ولم يرصد أي حوت من هذا النوع في البحر من قبل، ولا يُعرف أين تعيش أو ماذا تأكل أو عدد هذه الحيتان.
ويأمل العلماء أن فحص الحوت من هذا النوع يكشف مزيدا من المعلومات حول هذه المخلوقات الغامضة.
المصدر: AP