وتركت عائلة محمد ناصر منزلها في منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة وتوجهت إلى معسكر الشاطئ للاجئين الذي تعرض للقصف الإسرائيلي أيضا.
وبعد ذلك قررت عائلة محمد النزوح إلى مجمع الشفاء الطبي الذي قصفه الجيش الإسرائيلي بعد عدة أيام.
وأصبحت مدرسة البراق ملجأ أخيرا لعائلة محمد ناصر التي استهدفتها القوات الإسرائيلية أيضا.
المصدر: RT