وأعلنت سلطات السلفادور أن هذا السجن يعتبر أكبر سجون أمريكا اللاتينية ومجهز بأحدث التقنيات لمنع الهروب.
والسجن الذي تبلغ مساحته 166 هكتارا تم تشييده في 7 أشهر فقط ويحرسه 600 عسكري و250 ضابط شرطة.
وأعلن رئيس السلفادور نجيب بوكيلي أن مجمع السجن الضخم يخصص حصريا لأفراد العصابات وذلك بعد أيام قليلة من إعلان الكونغرس حالة الطوارئ لمطاردة هذه العصابات وبعد تسجيل 62 جريمة قتل خلال يوم واحد في 26 مارس 2022.
وواجه بناء هذا المجمع سلسلة من الانتقادات حيث يعتقد معارضوه أن هذا السجن ليس حلا للمشاكل الأمنية على المدى الطويل.
المصدر: AP