وبعد حل المدرسة لا تزال الطائرات منتشرة في المطار المهجور الذي أصبح مكانا لجذب ليس السياح فقط ولكن الباحثين عن المعادن ومواقع الكتابة على الجدران.
ووفقا لوسائل الإعلام المحلية فإن الطائرات تتعرض لأعمال التخريب بشكل دائم بعد وقف حراسة المطار منذ 5 سنوات.
المصدر: رابتلي