وتعرض منظمو الحفل لانتقادات من تيارات دينية محافظة في مدينة كربلاء التي تعد ذات قدسية خاصة، حيث اعتبرت تلك التيارات دعوة عازفة كمان وراقصين تعبيريين في الحفل انتهاكا لحرمة المدينة.
وفي المقابل شن نشطاء حملة تدعم تنظيم مثل هذه الاحتفالات محليا لإظهار الوجه الحضاري للعراق، معتبرين أن الفن يساعد على إعادة السلام إلى بلد أنهكته الحروب.