ومن المفترض أن يطور المركز روبوتات على شكل آليات صغيرة شبيهة بعربات نقل الجنود أو المدرعات، ومزودة بأسلحة أوتوماتيكية وكاميرات وأجهزة رصد واستشعار.
وستزود هذه الروبوتات أيضا بأنظمة لاسلكية تسمح بالتحكم بها عن بعد، وأنظمة أخرى أكثر تطورا تساعدها على الحركة بشكل ذاتي في أرض المعركة، واتخاذ القرارات بمراقبة أو إطلاق النار على مختلف أنواع الأهداف.
ومن المفترض أن تطرح الولايات عدة نماذج من هذه الآليات عام 2026، لتعمل جنبا إلى جنب مع مدرعات ودبابات جيشها، وتكون مرتبطة بها بمنظومة إلكترونية موحدة، ستزيد من دقة وقدرة عمل هذه المركبات في المعارك.
المصدر: فيستي