مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف سبب محتمل لاعتناق الفايكينغ للمسيحية!

أفادت دراسة حديثة بأن ثورانا بركانيا مدمرا ضرب مستعمري الفايكينغ الأوائل في أيسلندا، أدى إلى احتمال اعتناقهم المسيحية.

اكتشاف سبب محتمل لاعتناق الفايكينغ للمسيحية!
اكتشاف سبب محتمل لاعتناق الفايكينغ للمسيحية! / TJ Drysdale Photography / Gettyimages.ru

وبُنيت أيسلندا على منبع للبراكين، ويعد ثوران Eldgjá في القرن العاشر، أكبر ثورة بركانية شهدتها الجزيرة في التاريخ المسجل.

ومن خلال تحديد التاريخ الدقيق لهذه الكارثة، كشف فريق من الباحثين آثارها الدائمة على المناخ والمجتمع في أيسلندا. ووجدوا أن قصيدة العصور الوسطى الأكثر شهرة في أيسلندا، Voluspá، تتضمن وصفا للثوران، وتقترح احتمال مساهمته في التحول إلى المسيحية في المنطقة.

واستخدم الباحثون سجلات جليدية من غرينلاند للتنبؤ بدقة بتاريخ ثوران بركان Eldgjá، واستنتجوا أنه بدأ في ربيع عام 939 ميلادي، واستمر لأكثر من سنة بعد ذلك.

وفي حين لم تكن هناك نصوص حية من وقت الانفجار، أشار الباحثون إلى أن قصيدة Voluspá، التي يُعتقد أنها كُتبت في حوالي عام 961 ميلادي، تتضمن وصفا للثوران وسقوط آلهة أيسلندا الوثنية ومجيء الإله المسيحي.

وتصف القصيدة كيف "تبدأ الشمس في التحول إلى اللون الأسود وتغرق الأراضي في البحر"، كما تصور الصيف البارد الذي يتبع اندلاع ثوران Eldgjá.

وكان تأثير Eldgjá كبيرا، وهو نوع معروف باسم فيضان الحمم البركانية، كما يعد حدثا مطولا يغطي مساحات شاسعة من الأراضي، ويمتلئ الهواء بالغازات الكبريتية.

وبهذا الصدد، قال الدكتور كلايف أوبنهايمر، الباحث في علم البراكين بجامعة كامبريدج، الذي قاد الدراسة: "هذا الاستنتاج يربط الثوران بشكل مباشر مع التجربة التي عاشها أول جيلين أو ثالث أجيال المستوطنين في أيسلندا".

وأضاف موضحا أن "تفسير القصيدة كنبوءة لنهاية الآلهة الوثنية، فريد من نوعه، ويشير إلى أن ذكريات هذا الانفجار البركاني الرهيب، كانت دافعا لوصول المسيحية إلى أيسلندا".

المصدر: إنديبندنت

ديمة حنا

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري