وقال الدكتور إيلات مازار من الجامعة العبرية في القدس: "لقد وجدنا الحجر الذي يرجح أن يعود إلى القرن الثامن قبل الميلاد، وعليه علامة ختم قد يكون النبي أشعياء هو من وضعها بنفسه، على بعد 10 أقدام من الموقع الذي اكتشفنا فيه في وقت سابق ختما للملك حزقيا".
ووفقا للكتاب المقدس، فقد كان أشعياء مستشارا للملك حزقيا، وهو ما من شأنه جعل الختم الطيني الذي عثر عليه، أمرا منطقيا.
واكتشف الختم كجزء من حفريات أوفيل عند سفح الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى في القدس، وقد تم استخراجه دون عائق، لكن بسبب الأضرار التي لحقت بالنقش، فإنه من غير الممكن تحديد هوية صاحب الختم بالتدقيق.
المصدر: سي نت
فادية سنداسني