ويقول في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء: "بما أننا في روسيا نعيش في ظروف مناخ بارد، فإن ارتفاع درجة حرارة المناخ في المناطق الأكثر برودة في البلاد يعتبر تغييرا إيجابيا لصحة الإنسان والاقتصاد الوطني".
ويؤكد العالم أن الظواهر الطبيعية الخطرة لا تشمل الحر الشديد فقط، بل والبرودة الشاذة أيضا، التي أصبحت تتكرر في الفترة الأخيرة أقل من السابق.
ويشير إلى أنه بالنسبة إلى مناطق جنوب روسيا قد ترتفع درجات الحرارة بعض الشيء، ولكن لن تجعلها غير صالحة للعيش.
المصدر: نوفوستي