مباشر

Stories

39 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب على غزة
  • إسرائيل تطلق عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • إسرائيل تطلق عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية

    إسرائيل تطلق عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية

  • مقابلة لافروف على شاشة RT

    مقابلة لافروف على شاشة RT

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

"أنهار خفية في السماء" تُحدث القحولة في شرق إفريقيا

وجد العلماء أن ما يسمى بـ"الأنهار الخفية في السماء"، الموجودة في طبقات الغلاف الجوي هي السبب وراء تشكّل ظروف القحولة في شرق إفريقيا.

"أنهار خفية في السماء" تُحدث القحولة في شرق إفريقيا
صورة تعبيرية / Martin Harvey / Gettyimages.ru

وكشفت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature، عن كيفية توجيه وديان الأنهار الواقعة بين الشرق والغرب ملايين الأطنان من بخار الماء من المحيط الهندي بعيدا عن شرق إفريقيا باتجاه غابات الكونغو المَطيرة، وبذلك تحد من هطول الأمطار في شرق إفريقيا.

ولطالما اعتقد دائما أن جغرافية شرق إفريقيا تجعل المنطقة جافة وعرضة للجفاف، لكن الآلية الدقيقة كانت بعيدة المنال عن العلماء حتى الآن.

وتوضح نتائج الدراسة الجديدة أن وديان الأنهار من الشرق إلى الغرب هي عامل حاسم في انخفاض هطول الأمطار السنوي.

ويشرح الدكتور كالوم مونداي، من برنامج REACH في مدرسة سميث في أكسفورد الذي قاد الدراسة: "في العادة، عندما نفكر في الوديان والمياه، نفكر في الأنهار التي تتدفق على طول الأرض. في شرق إفريقيا، الوديان العميقة، مثل وادي توركانا، توجه الرياح القوية وتخلق أنهارا غير مرئية في السماء. وتحمل هذه الأنهار غير المرئية ملايين الأطنان من بخار الماء، وهو المكون الرئيسي لسقوط الأمطار".

وأراد الفريق الذي سافر سابقا إلى كينيا لقياس "الأنهار غير المرئية" باستخدام مناطيد الطقس، أن يرى كيف تؤثر الوديان على المناخ في جميع أنحاء إفريقيا.

وللقيام بذلك، ابتكروا سلسلة من التجارب النموذجية التي غيرت جغرافية نظام صدع شرق إفريقيا (EARS) الذي يبلغ طوله 6000 كيلومتر، عن طريق ملء قنوات النهر تدريجيا.

ويوضح الباحث المشارك في الدراسة، البروفيسور ريتشارد واشنطن: "تظهر التجارب أن الوديان تؤثر على المناخ على نطاق قاري. ولا يمكن أن تمطر بالتساوي في كل مكان، وتساعد الوديان في الحفاظ على هطول الأمطار الغزيرة في حوض الكونغو، بينما تترك شرق إفريقيا عرضة للجفاف".

ويقول الفريق إن فهم المقايضات المناخية في هطول الأمطار بين المناطق المختلفة على نطاق قاري يمكن أن يساعدنا في تحسين قدرتنا على التنبؤ بأنماط هطول الأمطار في المستقبل عبر إفريقيا.

وهذا مهم بشكل خاص بالنظر إلى الآثار السياسية المترتبة على تغير المناخ في جميع أنحاء إفريقيا.

ويعد حوض الكونغو أيضا نقطة ساخنة للتنوع البيولوجي ومخزنا للكربون. ويشهد القرن الإفريقي الواقع شرق الوديان حاليا أطول فترة جفاف مسجلة والأكثر شدة.

وفي حين أن الوديان لا تؤثر على التقلبات السنوية في هطول الأمطار، يلاحظ البروفيسور واشنطن: "من خلال خلق بيئة يكون فيها هطول الأمطار منخفضا للغاية في البداية، فإن الوديان تجعل شرق إفريقيا أكثر عرضة للجفاف".

وعلى نطاقات زمنية أطول، قد تساعد التجارب في تفسير الضغوط البيئية التي واجهت أسلافنا الأوائل من أشباه البشر منذ ملايين السنين.

نُشر العمل في مجلة Nature.

المصدر: phys.org

التعليقات

لافروف يكشف لـRT الغاية الرئيسة من اغتيال إسماعيل هنية

وزير الدفاع التركي يعلق على تصريحات الأسد حول مستقبل العلاقات مع أنقرة

وزير خارجية مصر الأسبق يكشف عن ما أخبره به نتنياهو ويقول: الاعتماد على واشنطن خطأ كبير جدا

لافروف لـRT: إسرائيل لا يمكنها القضاء على "حماس" وحزب اللّه"

إسرائيل تنبش الأرض 50 مترا بحثا عن الأنفاق في رفح جنوبي قطاع غزة (فيديو+صورة)

لافروف لـRT: كييف غير مؤهلة للتفاوض والغرب يحتاجها لزعزعة استقرار روسيا

خبير صربي يكشف خفايا صفقة "رافال" التي أبرمتها بلاده مع فرنسا

دانيال فريدمان: الحرب على غزة تسير بشكل سيئ والنصر الشامل لا يمكن رؤيته.. إسرائيل ضعيفة للغاية

الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لانفجار السيارة المفخخة قرب مفرق غوش عتصيون شمالي الخليل

"إنه المال يا سادة!".. مدفيديف يحل بالأرقام لغز إصرار نازيي كييف والغرب على استعادة دونباس