وبين المكتشفات رخويات وأسماك وإسفنج ونوع جديد من المرجان، الذي يعيش على الشعاب المرجانية السوداء التي يزيد ارتفاعها عن 1300 قدم تحت السطح.
كما توصل الباحثون إلى أن احترار المحيطات وتحمضها وتناقص الغذاء فيها، سببه التلوث البحري المتزايد، مما سيؤدي لتقليص البيئة المناسبة لمخلوقات أعماق المحيط بحلول عام 2100.
واكتشف العلماء أيضا حقلا من الينابيع الساخنة في قاع البحر في جزر الأزور، حيث تعد الحقول الحرارية المائية مناطق مهمة ذات إنتاجية بيولوجية عالية، وتستضيف مجتمعات معقدة وسط أعماق المحيطات.
المصدر: "ديلي ميل" البريطانية