وبعد توسيع مهام استخدام درونات الاستطلاع في مصلحة البحرية الروسية، اضطر المهندسون الروس لاختراع سبل ووسائل لإعادة الدرون إلى متن سفينة في عرض البحر.
وبعد أن تسلحت فرقاطة "الأميرال إيسين" الروسية الحديثة بدرونات "أورلان"، طرح الخبراء مقترح "اصطياد" الدرون الصديق عند عودته إلى سفينة في عرض البحر.
وقرر المهندسون مد شبكة متينة يتم التحكم بها على سطح الفرقاطة، لتصطاد الدرون الذي يصطدم بها وهو يحلق بأخف سرعة ممكنة.
وقال إيفانوف، إن درون الاستطلاع "أورلان" يلتحم بالشبكة كما تدخل الكرة في مرمى ملعب كرة القدم.
المصدر: روسيسكايا غازيتا