وتمكن الليثي، من التصدي لركلة جزاء لمنتخب العراق، والتي كانت حاسمة في صعود قطر لكأس آسيا للشباب، قبل أن يقرر الحكم إعادة الركلة، بعدما احتفل الحارس مع زملائه بالتأهل للبطولة الآسيوية.
وكان حارس قطر قد حصل على إنذار، وعندما اعترض على إعادة ركلة الجزاء حصل على الإنذار الثاني وبالتالي البطاقة الحمراء، وسط ركلات الترجيح، في حادثة غريبة في عالم الكرة المستديرة.
وحل مكانه اللاعب ناصر الأحرق، الذي كان على قدر المسؤولية إذ تصدى لركلة الترجيح الحاسمة، ليقود قطر لكأس آسيا بعدما تصدرت المجموعة الثالثة من التصفيات، رفقة العراق التي تأهلت كأفضل ثاني.
المصدر: وكالات
أليكسي اسبر