وتابعت وينغز: اللغة المستعملة بين اللاعبات مؤذية للغاية، كنت هدفا للمضايقات لأني لم أكن مثلية، ولشعبيتي بين المشجعين، كان الجميع يعاملني بشكل سيء، لأني طبيعية.
وأضافت خريجة جامعة ستانفورد: كنت أريد اللعب لموسمين آخرين، لكن تجربتي ألغت الفكرة، ولم يعد هناك ما أود إثباته، لقد قدمت كل ما أريده، كان من المحبط جدا، أن ترى كرامتك تهتز، لم أحب الأجواء ضمن دوري السيدات.
وردت اللاعبة الشابة إيماني بويوتي على كانديس، وهي من أكبر المعجبات بها: لا أريدك أن تصمتي يا كانديس، أتمنى أن نحظى بحوار صريح حول تجربتك، أرغب في أن تسألي صحافييك بإجراء مقابلة مع شخص أخر لعب معك، أرجو أن تستخدمي إحصائيات حقيقية، أرجو أن لا تشوهي سمعة الدوري، الذي منحك النجومية، في حال أعجبك أو لا، أتمنى أن تتذكري أن هناك لاعبات سيأتين بعدك.
ولعبت كانديس ثماني سنوات في دوري السلة الأمريكي للمحترفات WNBA، للعديد من الفرق، مثل مينيسوتا لينكس، وروس كاساريس فالانسيا، وتوسلا شوك، ولوس أنجلوس سباركس، وانهت مسيرتها في نيو يورك ليبرتي.
المصدر: وكالات
أيهم مصا