وظهر الدوسري مرتديا "جاكيت" مكتوب عليه اسم "دار بالنسياغا" للأزياء الإسبانية.
وطالت "دار بالنسياغا" الشهر الماضي، حملة واسعة من الانتقادات، في ظل اتهامات لها بالاعتماد في حملاتها الدعائية على استغلال الأطفال وبممارسة "البيدوفيليا" أو التحرش الجنسي بالأطفال، والاستعانة بطقوس شيطانية.
في وقت لاحق اعتذرت الدار عن ما وصفته بأنه "خطأ" في طريقة تصوير الأطفال، لكن البيان لم يكن مرضيا بالنسبة لآخرين وجمعيات حماية حقوق الأطفال.
وتباينت ردود الفعل تجاه ما ارتداه النجم السعودي الدوسري، بين من قال إنه "تصرف بحسن نية"، وأنه لم يكن يعلم بالجدل المثار حول دار الأزياء، فيما طالب آخرون اللاعب بالاعتذار، ودعا آخرون إلى اتخاذ المشاهير في السعودية "مواقف حازمة" وضرورة معرفة ما يجري في العالم، خاصة أن الدوري السعودي بات "تريند" حاليا.
المصدر: "مواقع التواصل الإجتماعي"