وسجل أهداف السيتي كل من رحيم سترلينغ وكيفين دي بروين وفيل فودين، ليعزز الفريق الأزرق موقعه في وصافة ترتيب البريميرليغ.
وعانى أرسنال من سوء الحظ بإصابة كل من تشاكا وماري خلال المواجهة، فيما لم ينجح الفريق في تسديد أي كرة على مرمى مانشستر سيتي، وآخر مرة فشل فيها "المدفعجية" في تسديد كرة على المرمى أمام أحد فرق البريميرليغ، كانت أمام ليفربول في أغسطس من عام 2017.
وفشل أرسنال في تحقيق أي فوز في آخر 26 مباراة خاضها خارج ميدانه في الدوري الممتاز أمام الفرق الستة الكبرى.
وبالنسبة لأرقام المدافع البرازيلي ديفيد لويز الذي انضم لأرسنال الصيف الماضي في المباراة أمام السيتي، نجد أنه شارك في اللقاء لمدة 25 دقيقة، مرر خلالها الكرة 24 مرة وارتكب خطأ تسبب في الهدف الأول للسيتي، وتورط في ركلة جزاء على أرسنال وتحصل على بطاقة حمراء.
وآخر مرة طرد فيها لاعب وتسبب في ركلة جزاء على فريقه وارتكب خطأ مباشرا أدى إلى هدف في مباراة واحدة بعد دخوله كبديل في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى، كانت في شهر مارس من عام 2011 عبر إيفان كوردوبا لاعب إنتر أمام بريشيا في الدوري الإيطالي.
وتصدى الحارس الألماني بيرند لينو لـ9 كرات في مواجهة السيتي، أكثر من أي مباراة خاضها في البريميرليغ هذا الموسم، لكن ذلك لم يحل دون تسجيل 3 أهداف لكتيبة المدرب بيب غوارديولا.
المصدر: "وكالات"