وتفيد المعلومات بأن الرواد الموجودين على متن المحطة سيعملون، في فبراير 2019، على إزالة إحدى المنصات الموجودة على متنها، والتي تحمل بطاريات قديمة كانت تستخدم لتخزين الطاقة.
ومن المفترض أن تستخدم إحدى الأذرع الإلكترونية للمحطة لإبعاد هذه الأجزاء عن جسم المحطة الرئيس، ووضعها في الفضاء لتتحول إلى نفايات فضائية تدور في الغلاف الجوي للأرض.
من جانبه، أكد مصدر في مؤسسة "روس كوسموس" الفضائية، أن البطاريات المذكورة كان من المفترض أن ترسل إلى الأرض ليعاد تدوير بعض أجزائها، لكن المخطط تغير بعد تعرض مركبة "سويوز-إم إس 10" للحادث مؤخرا، وتغيرت مواعيد الرحلات إلى المحطة الفضائية.
المصدر: نوفوستي