وتمكنت وكالة الفضاء الأوروبية بالإضافة إلى مرصد الشمس وغلافها "Heliospheric Observatory" التابع لوكالة ناسا، من تسجيل حركة الشمس لأكثر من عقدين.
وفي حين قد يتفاجأ البعض عندما يعلم أن للشمس صوتا، إلا أن الجرم المحترق الضخم يصدر اهتزازات نجمية، بينما ينتج سطحه موجات صوتية، وتكشف التسجيلات أن الشمس تحتوي على "أنهار ضخمة من المواد الشمسية التي تتدفق حولها".
وحصل مختبر ستانفورد التجريبي الفيزيائي على بيانات مرصد الشمس وغلافها (SOHO)، لأكثر من 40 يوما، وشملت العملية إزالة أصوات حركة المركبات الفضائية والضوضاء الأخرى، للعثور على موجات صوتية صافية، ثم تم تسريعها لتبلغ نطاق السمع البشري.
المصدر: RT