وقد تم إعداد هذا المشروع باستخدام المعلومات التي تلقاها مرصد "تشاندرا" الفضائي للأشعة السينية وغيره من المراصد.
ويتيح المشروع لأي من هواة الأرصاد الفضائية فرصة لدراسة النجوم العملاقة والثقب الأسود الضخم الواقع في وسط مجرتنا.
يذكر أن البشرية عاجزة من ناحية فيزيائية عن بلوغ وسط درب التبانة. أما علماء الفلك فإنهم يدرسون تلك المنطقة الفضائية بواسطة المراصد القوية القادرة على معالجة الضوء المرئي والأشعة السينية وتحت الحمراء على حد سواء.
المصدر: نوفوستي
يفغيني دياكونوف