وتوفيت الطفلة الصغيرة "ديجونا بيل" (13 عاما)، في مستشفى ممفيس في ولاية ميسيسيبي إثر إصابتها بطلقة قاتلة من مسدس.
وتعود المشكلة بحسب الشرطة المحلية إلى صراع بين الطفل وأخته التي رفضت إعطاءه عصا التحكم بلعبة الفيديو، فأطلق الصبي النار على شقيقته في مؤخرة رأسها، واخترقت الرصاصة دماغها. يذكر أن والدة الطفلين كانت مشغولة برعاية أطفالها الآخرين الأصغر سنا في غرفة أخرى.
كما أن السلطات المحلية لا تعرف حتى الآن ما نوع العقوبة التي يجب إلحاقها بالطفل، لأن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذه الحادثة. ويعتقد سيسيل كانتريل شريف المقاطعة، بأن الصبي ارتكب جريمة القتل تحت تأثير التلفزيون أو ألعاب الفيديو.
المصدر: لينتا رو
خالد ظليطو