أفادت بذلك وكالة "شينخوا" الصينية.
وأقيمت مراسم تسليم القطع الأثرية وإعادتها إلى موطنها في جمهورية الصين الشعبية في المتحف المصري بالقاهرة. يذكر أن بضع نماذج لها قيمة تاريخية كبيرة كانت قد صودرت من مهربين حاولوا عبور الحدود المصرية ومعهم قطع أثرية قديمة، وضمنها أوراق نقدية من فئة 20 يوانا صدرت مطلع القرن الماضي في بلدان وسط آسيا. وتعود إحدى تلك الأوراق إلى عام 1900.
وقال سفير جمهورية الصين الشعبية في مصر في حديث أدلى به للصحفيين إن إعادة القطع الأثرية من قبل السلطة المصرية يساعد في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ويسمح بضمان الحفاظ على التراث القديم.
المصدر: تاس
يفغيني دياكونوف