ووفقا للصحيفة، هذه الحالات تكلف الاقتصاد العالمي تريليون دولار سنويا.
وتقول البروفيسورة كيث بيكيت أستاذة علم الأوبئة بجامعة يورك: "يثير حجم هذه المشكلة، وخاصة بين الشباب القلق. ويسألنا الناس عما إذا كنا نشهد زيادة في الاضطرابات النفسية لمجرد أن الناس أصبحوا أكثر استعدادا للحديث عنها، لأن الزيادة في عدد الاضطرابات أمر مثير للقلق فعلا لدرجة بحيث يستحيل إنكار هذه التغييرات الحقيقية".
وتجدر الإشارة إلى أنه وفقا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية ومنظمة العمل الدولية، يؤدي هذا الاتجاه إلى فقدان حوالي 12 مليار يوم عمل كل عام بسبب "الاكتئاب أو القلق" في العالم. ويكلف الاقتصاد العالمي سنويا تريليون دولار.
المصدر: تاس