وقال عضو الجالية المصرية في السعودية، مصطفى رجب، إن الزوجة القتيلة كانت ممرضة في مستشفى الزاهر، وتركت خلفها 3 أطفال، بينهم بنت تبلغ من العمر 11 عاما واثنان من الأولاد الصغار.
واضاف أن الزوج المتهم نفذ جريمته بعد سلسلة من التعديات بالضرب التي تم الإبلاغ عنها سابقا في قسم شرطة جرول.
وأوضح رجب أن أم المتهم، التي كانت السبب الأساسي في الخلاف، هي من أخذت الأطفال، مشيرا إلى وجود مخاوف من أن تكون الجدة غير قادرة على توفير الحماية والرعاية اللازمة للأطفال في هذه الظروف الصعبة.
وأثارت الجريمة غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، حيث طالبوا السلطات بأخذ حق القتيلة وأمها، واصفين الواقعة بأنها حادث صعب دمر حياة أسرة بأكملها.
المصدر: القاهرة 24