وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الإخبارية هذه القصة، التي ضحى فيها الأب بحياته لحماية ابنه من الغرق، حيث دعوا له بالمغفرة والرحمة.
وأفادت صحيفة "المدينة" بأنه "تمت الصلاة على العميد الراحل في محافظة المجمعة بالجامع الكبير، وأقيم العزاء بمنزل المرحوم بحي الجامعيين – شارع التويجري"، حيث "توالت الدعوات للفقيد بالرحمة والمغفرة، مؤكدين أن الفقيد كان محببا للجميع، متسما بالصفات الطيبة والمميزة، وترك خلفة عيونا دامعة وقلوباً مفجوعة".
المصدر: "المدينة" + RT