وقال إن التداول يعتمد على الطريقة الناطقة من خلال الهاتف المحمول أو اللابتوب أو الحاسب الآلي، لافتا إلى أن الاطلاع على العقد يكون بطريقة "برايل".
وأشار إلى أن "التداول في البورصة بمثابة فرصة عمل متاحة للشخص الكفيف الذي يهوى التداول لأنه أصبح سهلا، فضلا عن أن الكفيف يستطيع التعامل معه بنفسه"، منوها إلى أن فرص العمل أمام الكفيف ضئيلة.
وكانت وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية نيفين القباج، افتتحت برفقه محمد فريد، رئيس البورصة المصرية، جلسة التداول يوم الأحد، احتفالا بأول مستثمر من متحدي الإعاقة البصرية في البورصة، بحضور عدد من متحدي الإعاقة البصرية والحركية والسمعية، ومنهم عاملون في قطاع البنوك.
المصدر: وكالات