ووفق ما ذكرته وسائل إعلام مصرية، انخفض معدل الأكسجين في دم دلال عبد العزيز بنسبة 20%.
وطلبت الفنانة حضور جنازة زوجها دون أن يجري التأكد إن كانت قادرة على ذلك أم لا، حسب مواقع إعلامية.
وغيب الموت الفنان سمير غانم، الخميس الماضي، عن عمر ناهز 84 عاما، داخل أحد المستشفيات الكبرى بالقاهرة، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.
ولا يزال خبر معرفة دلال عبد العزيز بوفاة زوجها موضع شك خاصة وأن أغلب المواقع المصرية لم تصرح به بشكل مباشر، وكان التركيز على حالتها الصحية المتدهورة، جراء إصابتها بفيروس كورونا.
كما علم موقع "صدى البلد" الإخباري، من مصادر، بأن الفنانة دلال عبد العزيز لا تزال حتى الآن لا تعلم بخبر وفاة زوجها الفنان سمير غانم.
وأضاف المصدر في تصريحات خاصة لـ صدى البلد، أنه بعد علم الفنانة دنيا سمير غانم بخبر وفاة والدها، حرصت على إبلاغ الممرضات بعدم نقل الخبر إلى والدتها حتى لا يتسبب ذلك في تراجع حالتها الصحية.
واستكمل المصدر أنه تم نزع التليفزيون من الغرفة التي تتواجد بها الفنانة دلال عبد العزيز، وهو الأمر الذى تكرر مع هاتفها المحمول.
المصدر: "سيدتي"+"صدى البلد"+"وسائل إعلام مصرية"