وذكرت أن الفقراء كانوا يتواجدون دائما بكثرة في هذه الجزيرة ولكن الآن انضم لهذه الطبقة الكثيرون من عمال القطاع السياحي الذين فقدوا فرص عملهم بسبب انعدام السياح على خلفية انتشار وباء كورونا.
ووفقا لموقع "توربروم"، لا يوجد سياح في بالي في الوقت الراهن، ولذلك لا تعمل الفنادق والمؤسسات الترفيهية ولهذا السبب لم تعد متوفرة فرص العمل سواء بالنسبة للعمال العاديين أو النوادل أو المدراء والإداريين.
وأشار الموقع إلى أن الكثيرين من العاملين في القطاع السياحي في بالي يعتمدون على المساعدات المادية من أقاربهم في المناطق الريفية.
المصدر: mk.ru