وبنهاية المطاف، أصبحت مارغريت أدينوجا المقيمة في العاصمة لاغوس، وبعد 43 عاما من الانتظار، أما لطفلين، ذكرا وأنثى.
هذه الولادة المزدوجة والاستثنائية، وصفها الطبيب المشرف بأنها بمثابة معجزة حقيقية.
وتمكنت هذه السيدة من تذوق طعم الأمومة بعد عقود من العقم بمساعدة عملية تلقيح صناعي، نجحت بعد تجربتين فاشلتين.
وأفيد بأن أفراد الكادر الطبي المتخصص كانوا قلقين بشأن صحة السيدة أثناء المخاض، وقد حُذرت السيدة من خطر الإنجاب في مثل هذه السن المتقدمة، إلا أن الزوجين أصرا على موقفهما، وقررا المضي في هذه المجازفة حتى النهاية، وكان لهما ما أرادا.
المصدر: kp.ru