واتضح أن 53% من المشاركين والمشاركات في استطلاع الرأي يفضلون بناء نموذج عائلي موجه نحو تطوير الكفاءة والقدرات المهنية لأفراد العائلة دون تقاسم الأدوار فيها.
يرى الخبراء أن مثل هذا النموذج العائلي يدعم الوضع الاجتماعي المتكافئ لدى الزوجين، ما يمكنهما من تطوير قدراتهما المهنية والإبداعية.
أما 18% من الشباب فأعلنوا موقفهم المؤيد للقيم العائلية ومنح الأسرة أولوية حيث تعطي المرأة جزءا من وقتها لتربية الأطفال.
واختار 9% من الشباب نموذجا حيث يسود الرجل في العائلة. أما المرأة فتلعب دور ربة المنزل.
وأيد 1% من الشباب هيمنة المرأة في العائلة على بقية أفرادها، بمن فيهم الرجل.
وقال الخبراء إن موقف الفتيات اختلف كثيرا عن موقف الفتيان. لكن 66% منهن يفضلن العائلة الموجهة نحو تطوير القدرات المهنية والإبداعية لأفرادها.
المصدر: لايف