وذكر السيناتور أن القرار في عداد التنفيذ.
وتجدر الإشارة إلى أن الأوساط العسكرية الروسية، تحدثت في عام 2016 عن خطط لإقامة نقطة لتمركز السفن الحربية الروسية في جزيرة ماتوا بأرخبيل الكوريل، مشيرة إلى عزم روسيا على إعادة تأهيل المطار الموجود هناك.
وكانت موسكو قد أعلنت رسميا في الخريف الماضي، عزمها نشر منظومات صاروخية ساحلية حديثة جدا من طراز "بال" في جزيرة كوناشير ومن طراز "باستيون" في جزيرة إيتوروب، بالإضافة لفرقة مدفعية ساحلية منتشرة في جزر الكوريل.
وفي مايو عام 2017 أفاد مصدر في المكتب الصحفي للدائرة العسكرية الشرقية الروسية، بأن الفرقة تستلم بشكل دوري معدات عسكرية وأسلحة حديثة جديدة، بما في ذلك طائرات من دون طيار.
المصدر: news.mail.ru
ادوارد سافين