وقال في تصريح لصحيفة "روسيسكايا غازيتا": "ننطلق من أن قنوات الاتصال يجب أن تكون مفتوحة حتى في حالة الأزمات، وهنا تكمن مهمة الدبلوماسية".
وأضاف: "إذا حدث قطع العلاقات الدبلوماسية مع وارسو أو خفض مستواها، فإن ذلك قد يكون بمبادرة من الجانب البولندي أو بذنبه".
وأشار إلى أنه على الرغم من الأوضاع السياسية الصعبة، لا يزال في بولندا عشرات الآلاف من الروس الذين يحتاجون إلى الخدمات القنصلية، وأن قنوات الاتصال لا تزال قائمة، مع أن وتيرة الاتصالات انخفضت إلى أدنى مستوى ممكن.
المصدر: تاس